في يوم من الايام ادركت ان هناك شخصا ساقف امام منزله انتظره وانتظر خروجه علي
ومع مرور الايام ادركت ان هذا الشخص ستكون من ااملها ان تكون اهم شخصية في حياتي . حيث سابدا بها كحبيبة ثم كحليلة ثم كزوجة .
وبينما افكر بين نفسي وعقلي وقلبي واخذت الافكار تتارجح بينهم حاولت ان ابدا بداية جميلة تكون خير بداية لي كحياة جديدة او كحجر اساس ابدا به هذه المرحلة المهمة من دنياي وحياتي
فعصرت بنات افكاري وبحثت في قواميسي لكي اجد من الكلمات مااقدمها لهذه القادمة الجديدة في حياتي. علي الاقل كي اكون بدات بالمبادرة المطلوبة من كل شاب في هذا التوقيت .. وكما فكرت وجدت واعطاني الالهام الكلمات لكي اقدمها لها وها هي تخرج اليها .
هانا اقف بجانب عرشك اميرتي
اتمني نظرة منك
اتمني ان انال نظرة من عينيك
فانت شمسي تدركيني ولا اصل اليك
تنيري وجهي ولا استطيع ان اطولك
تعطيني الدفء وقلبي مليء بالثلج
قلبي ينتظر نظرة من قلبك
انحني تحت قدميك لتمري عبر جسدي
فجسدي لا يحيا الا بك
وقلبي لا ينبض الا باسمك
وعيني لا تري الا بنور وجهك
اخذتيني الي اللامعلوم
اتحسس طريقي علي اجد يديك
تاخذني الي الشط الذي حلمت به معك
سويا بعيدا عن كل البشر
هل هويتك فعلا ؟
هل هويت في حبك ؟
هل استحقك ؟
فانت مهما مر الزمن اميرة
وانا مجرد محب
بحبك
عند كلمة بحبك انتهت كلماتي ولكن عندها ايضا بدات تساؤلاتي
هل لو قلت لها هذه الكلمات ساكون محبا هائما رومانسيا؟
وهل ستري في المحب الرومانسي الذي تامله اي فتاة؟