EMOخطيييييييييير ! ! ! حقيقة ال

cyrano

Date: Samedi, 06/06/2009, 11:11 AM | Message # 1

Président Directeur Général

Groupe: Administrateur

Messages: 606

Récompenses: 2

Statut: Offline

ملف الخطير :

الايمو (بالإنجليزية: emo)

الايمو (بالإنجليزية: emo) هو إختصار لمصطلح متمرد ذو

نفسية حساسة (Emotive Driven Hardcore Punk)

أو شخصية حساسة بشكل عام، وقد أخذت هذه الظاهرة في

الإنتشار بين الشباب المراهقين

الله يسترعلينا و عليكم

إلى كل أم والى كل أب

وأكيد الأم الأم

الايدز في جماعة EMO

خلصنا من Gay

طلعولنا EMO

من عمر 9 الى 17 سنة

وقاموا ينتشرون للأسف بكل مكان وأهلهم يشجعونهم بدون أي إحساس
شباب ال EMOboy او بنات ال EMO girls ناس شاذين وأبناؤنا يقلدونهم من غير انتباه

حتى يفوت الأوان ويقع ما لا يحمد عقباه

في البداية لنطلع على بعض صورهم

هم جماعة منبوذين وكارهين للدنيا ولا يؤمنون بالله ولهم ممارسات وتصرفات شاذة كشرط أساسي لهم
واغلب صورهم مستوحاة من الشيطان

المهم أنكم تحافظون على أولادكم وأخوانكم من سن 10 إلى سن 18 حيث أن هذا هو العمر المهدد حيث أن لهؤلاء النوعية من الشاذين جاذبية ونعومة وانتشر في بعض دول الخليج عدد كبير منهم
اول شي الطفل يتعرف عليهم بالصدفة من الانترنت او من احد اصدقائه خاصة المدارس حيث الترف والمال والآباء لاهين عن أبنائهم

قد يبدأ الطفل بالحديث عنهم وعن اعجابه بهم

ومن تصرفاتهم : يطول شعرة وهو شرط اساسي للجماعة بحيث تغطي الاذن بالكامل لأن باعتقادهم انهم بهذا التصرف لا يسمعون كلام احد

و يكثرون من شراء الملابس السوداء والتي تجد فيها دم او وحوش

ويضعون اكسسوارات ابأيدهم مثل الخامات والقلادات

وقليلاً قليلاً يبدأ الطفل بالحمام
بوضع مساحيق تجميل ويتخيل بان اثنان وليس واحد أي أن هناك شخصية ثانية له
ويقال أن هذا من فعل الشيطان والعياذ بالله

وهؤلاء الجماعة ناعمين ودلوعين جداً وحساسين جداً ومع ذلك يجرحون أنفسهم على أيديهم أو أي مكان من جسمهم
وكذلك متعلقين جداً جداً بالأم وأكرر بالأم بشكل غير طبيعي

اذا لم يلحق الأهل بأبنائهم فنقول
لهم اسألوا الله العوض فيهم لأنهم يحاولون الانتحار من وقت لآخر بمجرد
حصول أمر جارح لهم والكثير منهم انتحر والعياذ بالله

بس يفضل بالاقناع والكلام خاصة من
الام لأن اثبت انهم اقرب لهم واهم شي ان يقتنع ان يقصر شعره بحيث تظهر
الاذن والعين والا فلن يكون هنالك فائدة
اول شي الطفل يحاول يقلدهم من باب
الفضول والاعجاب والتقليد يعني يكون فريسة من غير لا يحس لأنهم طيبين
وحلوين ولكن بسرعة يدخل مرحلة الاندماج التام وبعد ذلك لا تستطيع السيطرة
عليه
وهم سريعي الانتشار والتعارف على بعضهم ونشر مبادئهم وتكوين جماعات منهم

واذا الطفل انظم لهم فنقول الله يرحمة
لأن الموضوع لا يأخذ أكثر من سنة بعد التعارف حتى يندمج معهم
لذا يجب تنبيههم من البداية
ويجب أن يقتنع الطفل من تلقاء نفسه بخطورة هذا الأمر قبل فوات الأوان والدخول في هذا العالم المظلم

كلمة للأهل

يجهل بعض الأهل دخول بعض المعتقدات على ابنائه ويظنون انها موضه او ستايل وبينتهي

لكن هي بالواقع اقتحمت افكاره وقلبت احواله وجعلته يبتعد عن عاداته وتقاليده وحتى دينه

فيجب على الاهل معرفة التعامل مع ابنائهم والإقتراب منهم حتى لايقعون بمثل هذه الافكار

والمراهق له معامله خاصه لانه يمر بتكوين شخصيته

وفي بعض الأوقات يشعر ان المجتمع كله يقف ضد رغبته فيتجه الى أشخاص خارج الأسره ويبحث عن الحب

الذي هو طبيعي بهذه المرحله العمريه وهو نتيجة تغيرات جسميه وهرمونيه تثور لديهم مشاعر الحب المفرط

وهنا يأتي دور الأهل بتشبع هذه العاطفه من خلال الكلمات الإيجابيه والتوجيه والجلوس معهم واعطائهم اكبر قدر من الأهتمام

وبتثقيفهم أكثر عن هذه الفئات ومقاصدها وانها مجرد أفكار شيطانيه أبتدعها الغرب ليقع فيها شبابنا

لتبعدهم عن دينهم , وتغرس فيهم روح الكآبه والإضطرابات النفسيه ,حتى تسيطر عليهم روح الحزن وتشجعهم على الإنتحار.

عجبني فنقلته ...